أماطت وزارة الداخلية الفرنسية اللثام عن قانون جديد للهجرة يستهدف المواهب والكفاءات العلمية في المغرب، عبر منحها جواز سفر خاصا وتصاريح إقامة صالحة لسنوات تستثنى من عملية التجديد كل سنة.
وكشف وزير الداخلية الفرنسية «مانويل فالس» أن المواهب العلمية الشابة من بلدان المغرب، تونس والجزائر، سيتم تحسين استقبالها في فرنسا، عبر جواز سفر خاص بها يسهل إقامتها واندماجها في فرنسا.
ويمنح قانون الهجرة الجديد للطلبة المغاربة في فرنسا تصريح إقامة يمتد لسنوات بعد انتهاء فترة دراستهم وانتهاء تأشيرة الدراسة الخاصة بهم.
في المقابل، سيكون على الطلبة المغاربة من ذوي المواهب العلمية أن يوقعوا على شهادة خاصة تعرف بوثيقة الاستقبال والاندماج، يلتزمون من خلالها بقيم الجمهورية الفرنسية.
وتأتي الإجراءات الجديدة لتحد من الهجرة السرية إلى فرنسا، وتشجع هجرة الأدمغة من دول المغرب العربي إلى فرنسا، حيث قررت الداخلية الفرنسية إلغاء عملية تجديد الإقامة، وهو إجراء يتم كل سنة، بالنسبة للمواهب العلمية الشابة، ومنحها بدل ذلك تصاريح إقامة تمتد لسنوات.
ومن المتوقع أن يقدم مشروع القانون إلى مجلس الوزراء الفرنسي، نهاية الشهر الجاري، قبل أن يتم عرضه على الجمعية الوطنية قبل نهاية السنة الجارية.
وكشف وزير الداخلية الفرنسية «مانويل فالس» أن المواهب العلمية الشابة من بلدان المغرب، تونس والجزائر، سيتم تحسين استقبالها في فرنسا، عبر جواز سفر خاص بها يسهل إقامتها واندماجها في فرنسا.
ويمنح قانون الهجرة الجديد للطلبة المغاربة في فرنسا تصريح إقامة يمتد لسنوات بعد انتهاء فترة دراستهم وانتهاء تأشيرة الدراسة الخاصة بهم.
في المقابل، سيكون على الطلبة المغاربة من ذوي المواهب العلمية أن يوقعوا على شهادة خاصة تعرف بوثيقة الاستقبال والاندماج، يلتزمون من خلالها بقيم الجمهورية الفرنسية.
وتأتي الإجراءات الجديدة لتحد من الهجرة السرية إلى فرنسا، وتشجع هجرة الأدمغة من دول المغرب العربي إلى فرنسا، حيث قررت الداخلية الفرنسية إلغاء عملية تجديد الإقامة، وهو إجراء يتم كل سنة، بالنسبة للمواهب العلمية الشابة، ومنحها بدل ذلك تصاريح إقامة تمتد لسنوات.
ومن المتوقع أن يقدم مشروع القانون إلى مجلس الوزراء الفرنسي، نهاية الشهر الجاري، قبل أن يتم عرضه على الجمعية الوطنية قبل نهاية السنة الجارية.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق